السماء ليست سقف أزرق نراه في الأعلى
هذا تصور قديم كان يرى السماء مجرد سقف فخاطبهم القرآن بأنها سقف مرفوع فعلا ولكن على سبيل (المجاز) وليس (الحقيقة)
السماء هي عبارة عن غازات وغبار وأدخنة متنوعة، إضافة لأجسام صلبة وغازية كالكواكب والنجوم والنيازك ، أما اللون الأزرق فهو لانعكاس أشعة الشمس على تلك الغازات وعلى غلافك الجوي الملئ بالنيتروجين والأكسجين.
لو ذهبت لبعض الكواكب الصلبة الأخرى كالمريخ ستجد لون الشمس والسماء مختلف ، نفس الحال على كوكب الزهرة تجد نفس لون كوكب المريخ لتشابه غلافهما الجوي الملئ بثاني أكسيد الكربون، ستجد شكل آخر للسماء والشمس على كوكبي زحل والمشترى لتشابه غلافهما الجوي الملئ بالهيدروجين والهيليوم.
أما عندما تخرج من الغلاف الجوي للأرض تنعدم الاتجاهات، وهذا يعني أن كلمة شمال وجنوب أو فوق وتحت في الفضاء ليست لها معنى، فما تراه في الأعلى هو تحتك في الحقيقة، فقط بدوران الأرض حول نفسها يصبح ما كنت تراه في الصباح هو تحتك في المساء..وهكذا، أي أن مقولة (الله في السماء) الواردة في القرآن هي (مجازية) ولا يمكن أن تكون حقيقة، بمعنى أنه نص نسبي يخاطب به أقوام لم تصل بعد لأي حقائق علمية في الفضاء.
هذا تصور قديم كان يرى السماء مجرد سقف فخاطبهم القرآن بأنها سقف مرفوع فعلا ولكن على سبيل (المجاز) وليس (الحقيقة)
السماء هي عبارة عن غازات وغبار وأدخنة متنوعة، إضافة لأجسام صلبة وغازية كالكواكب والنجوم والنيازك ، أما اللون الأزرق فهو لانعكاس أشعة الشمس على تلك الغازات وعلى غلافك الجوي الملئ بالنيتروجين والأكسجين.
لو ذهبت لبعض الكواكب الصلبة الأخرى كالمريخ ستجد لون الشمس والسماء مختلف ، نفس الحال على كوكب الزهرة تجد نفس لون كوكب المريخ لتشابه غلافهما الجوي الملئ بثاني أكسيد الكربون، ستجد شكل آخر للسماء والشمس على كوكبي زحل والمشترى لتشابه غلافهما الجوي الملئ بالهيدروجين والهيليوم.
أما عندما تخرج من الغلاف الجوي للأرض تنعدم الاتجاهات، وهذا يعني أن كلمة شمال وجنوب أو فوق وتحت في الفضاء ليست لها معنى، فما تراه في الأعلى هو تحتك في الحقيقة، فقط بدوران الأرض حول نفسها يصبح ما كنت تراه في الصباح هو تحتك في المساء..وهكذا، أي أن مقولة (الله في السماء) الواردة في القرآن هي (مجازية) ولا يمكن أن تكون حقيقة، بمعنى أنه نص نسبي يخاطب به أقوام لم تصل بعد لأي حقائق علمية في الفضاء.
تعليق