ألقى الملك الإيراني كلمة خطيرة جدا ولها تداعيات عظيمة سنتوقف عندها وسأنقل كل ما أجده من مشاركات في هذا الصدد متمنيين لكم الفائدة والإفادة
نبدأ بما ورد من تقرير للوكالة الرافضية للأنباء، ثم نعقبها بكلمة الملك الإيراني:
تشويه الملك الإيراني لصورة زوار الإمام الحسين عليه السلام
____________________________
الوكالة الرافضية للأنباء
Www.facebook.com/Rafidhya.News.Agency
في كلمة للملك الإيراني السيد علي الخامنئي ينبه فيها أتباعه إلى أن في طريقهم للزيارة سيلتقون بأناس عقائدهم غير إسلامية وسلوكياتهم منحرفة ويرتكبون المخالفات الشرعية ويتسببون بالفوضى والمشاكل والشجارات!!
ومما يثير الإستغراب أن جماعته هم من كانوا يهتفون (لبيك يا خامنئي) بدلا من (لبيك يا حسين) إضافة لتمزيقهم صور المراجع الكرام وسب آخرين وتخريب حسينيات التابعة لإحدى المرجعيات الرشيدة بكربلاء المقدسة والإعتداء على المعرض الفني بكربلاء المقدسة، كما تم القبض على بعض الفوضويين الإيرانيين في العام الماضي واتضح أنهم أعضاء بالإستخبارات الإيرانية أمروا ليفتعلوا المشاكل مع أتباع إحدى المرجعيات!!
وتأتي هذه الكلمة المثيرة للفتنة والداعية للحرب الداخلية في صفوف المؤمنين والمؤمنات بعد كلمات متسلسلة حول أكذوبة التشيع الإنكليزي، ليصنف الشيعة لأقسام.
نبدأ بما ورد من تقرير للوكالة الرافضية للأنباء، ثم نعقبها بكلمة الملك الإيراني:
تشويه الملك الإيراني لصورة زوار الإمام الحسين عليه السلام
____________________________
الوكالة الرافضية للأنباء
Www.facebook.com/Rafidhya.News.Agency
في كلمة للملك الإيراني السيد علي الخامنئي ينبه فيها أتباعه إلى أن في طريقهم للزيارة سيلتقون بأناس عقائدهم غير إسلامية وسلوكياتهم منحرفة ويرتكبون المخالفات الشرعية ويتسببون بالفوضى والمشاكل والشجارات!!
ومما يثير الإستغراب أن جماعته هم من كانوا يهتفون (لبيك يا خامنئي) بدلا من (لبيك يا حسين) إضافة لتمزيقهم صور المراجع الكرام وسب آخرين وتخريب حسينيات التابعة لإحدى المرجعيات الرشيدة بكربلاء المقدسة والإعتداء على المعرض الفني بكربلاء المقدسة، كما تم القبض على بعض الفوضويين الإيرانيين في العام الماضي واتضح أنهم أعضاء بالإستخبارات الإيرانية أمروا ليفتعلوا المشاكل مع أتباع إحدى المرجعيات!!
وتأتي هذه الكلمة المثيرة للفتنة والداعية للحرب الداخلية في صفوف المؤمنين والمؤمنات بعد كلمات متسلسلة حول أكذوبة التشيع الإنكليزي، ليصنف الشيعة لأقسام.
تعليق