العضو السائل : آلاءالرحمن
رقم السؤال : 177
السؤال :
اللهم صل وسلم على رسول الله وآله الاطهار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الجليل......كما افهم من روايات قرب الظهور ان الغرب يتآمر على ايران مرتين فتتنازل لهم اما في المرة الثالثة فانهم لا يرضخون لهم وتكون الحرب. هل يعتبر توقيع ايران للبرتوكول الاضافي حول الاسلحة النووية إحدى المرتين الموعودتين؟
الجواب :
رضوخ إيران لضغوط إسرائيل ومن معها ، وتوقيعها على الإتفاقية المهينة ، اضطرار وليس مرحلة .
والذي أفهمه من قول الإمام الباقر عليه السلام (كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلا يعطونه ، ثم يطلبونه فلا يعطونه ، فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم فيعطون ما سألوه فلا يقبلونه حتى يقوموا ، ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم )
فالمفهوم منه أنهم يصلون الى إنتاج الاسلحة المتطورة التي تحقق توازن بينهم وبين أعدائهم ، وحينئذ يعرض عليهم أعداءهم ما رفضوه سابقاً ، أي عدم التدخل في شؤونهم مقابل أن يتركوا يدهم مفتوحة في العراق وفلسطين ، فلا يقبلون ، حتى يقوموا مع ظهور الإمام صلوات الله عليه ويسلموه الراية.
رقم السؤال : 177
السؤال :
اللهم صل وسلم على رسول الله وآله الاطهار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الجليل......كما افهم من روايات قرب الظهور ان الغرب يتآمر على ايران مرتين فتتنازل لهم اما في المرة الثالثة فانهم لا يرضخون لهم وتكون الحرب. هل يعتبر توقيع ايران للبرتوكول الاضافي حول الاسلحة النووية إحدى المرتين الموعودتين؟
الجواب :
رضوخ إيران لضغوط إسرائيل ومن معها ، وتوقيعها على الإتفاقية المهينة ، اضطرار وليس مرحلة .
والذي أفهمه من قول الإمام الباقر عليه السلام (كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلا يعطونه ، ثم يطلبونه فلا يعطونه ، فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم فيعطون ما سألوه فلا يقبلونه حتى يقوموا ، ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم )
فالمفهوم منه أنهم يصلون الى إنتاج الاسلحة المتطورة التي تحقق توازن بينهم وبين أعدائهم ، وحينئذ يعرض عليهم أعداءهم ما رفضوه سابقاً ، أي عدم التدخل في شؤونهم مقابل أن يتركوا يدهم مفتوحة في العراق وفلسطين ، فلا يقبلون ، حتى يقوموا مع ظهور الإمام صلوات الله عليه ويسلموه الراية.