إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سنين على التفجيرات ... هل ستقطعون مسيرة الاربعين !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سنين على التفجيرات ... هل ستقطعون مسيرة الاربعين !!

    منذ عدة سنين ابان النظام السابق
    كانت مسيرة الاربعين تجري بأستمرار دائم من محافظات العراق الى كربلاء
    ولا يحتاج الموضوع الى اطالة في شرح الافعال التي مارسها النظام السابق محاولة منه لقطع هذا الشريان العراقي

    لكن ماهي النتيجه
    سقوط النظام , هروب زبانيته , التبري منه , وبات محضوراً في العراق
    اما بعد سقوط الصنم وارتاحت شيعة أل البيت في هذا المجال فقط
    فقد سارت الملايين مرة اخرى ثم زادت عن سابقاتها وقد عرضت على جميع الفضائيات العربيه والعالميه
    ومن بعد هذه السنه التي خلا طريق المشاة من التفجيرات والحروب
    عادت البغال لمحاولة قطع هذا الشريان النابض بمحبة محمد وآل بيته
    تملاءه البشر
    فما حدث
    المسيرة الكبرى تزداد بمئات الالوف كل سنة
    رغم التفجيرات التي تحدث كل عام
    فنقول قولنا لكل عاقل
    مالذي ستستفيدون منه من تفجيركم الابرياء هذا العام
    هل يعتقد المفجر انه سيؤثر سلبا على هذه التظاهرة الكبرى

  • #2
    تفجيرات اليوم راح حصيلتها 35 شهيدا يردون يوم الحشر على النبي وأله
    * لم ينقطع طريق المشاء 5 دقائق

    سائرون الى كربلاء رغم كل التفجيرات
    صرخة هزت كل ناصبي

    تعليق


    • #3
      قبل قليل انفجار سيارتيين مفختتين في كربلاء

      الاولى من مدخل بغداد

      وثانية بين نجف كربلاء


      الله يلعن الارهاب ومن ساعد على الارهاب ومن سند الاهاب

      الله يلعن البعثيين انصار الخراب

      سنبقى احرار وسائرين لطريق ابا الاحرار

      تعليق


      • #4
        الموت للبعثية والنواصب

        تعليق


        • #5
          حفظ الله زوار الامام الحسين عليه السلام

          ولعنة الله على النواصب الوهابية

          تعليق


          • #6
            اللهم عجل لوليك الفرج والنصر
            اللهم بحق محمد وال محمد الطاهرين اللعن النواصب ابناء البغايا الذين يفجرون اجسادهم النتنة ظنا منهم نترك قبلة الاحرار والثوار ابي الضيم اباعبد الله الحسين الطاهر(صلى الله عليه).
            نقول لهم خسأتم ولعنكم الله والله لم ولن نتوقف من المسير الى كعبة الاحرار.

            تعليق


            • #7
              لو اجتمع الانس و الجن على منع المشاية الى كربلاء لا يستطيعون .فهذه المسيرة مرعية من قبل الله عز وجل .و ما كان لله ينمو

              تعليق


              • #8
                اهلا وسهلا بالجميع
                اهلا وسهلا بكل من سار على الطريق الى ارضاء رسول الله ورضى رسوله رضى الله تعالى
                ليحاول هؤلاء الهجوم مرارا وتكرارا
                سيبقى النداء المقض لمضاجعهم
                لبيك يا حسين
                لبيك ياحسين
                لبيك ياحسين

                تعليق


                • #9
                  يرفع الموضوع ....
                  ونضيف اليه تفجرات البطحة والناصريه
                  ونترحم على الشهداء ونخص لضابط الذي حضن الارهابي المفخخ
                  الرحمة والدعاء
                  ستبقى صرخة ياحسين تهز كل النواصب والتكفيريين

                  تعليق


                  • #10
                    رحم الله الشهداء

                    ارجو قراءة الفاتحة لهم وللضابط الذي حضن الانتحاري

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم اخي العزيز ابو حيدر
                      من يفكر بهذا التفكير فانه واهم في مخيلته المريضة المتعفنة بنوع من العفن الاموي
                      فما دام هنالك معسكرين للحق والباطل فسيبقى معسكر الحق يتلقى هذه التفجيرات بصدره الشريف
                      وسيبقى اتباع اهل البيت عليهم السلام يسيرون على طريق الشهادة مهما فعلوا النواصب
                      كل الطرق من البصرة الى كربلاء ومن بغداد الى كربلاء ومن النجف الى كربلاء
                      خرجت كانها سيل جارف باتجاه كل التفجيرات والدعوات التكفيرية
                      هنيئا للشهداء فاننا نعاهدهم ان نسير على خطاهم لاتهمنا تفجيراتهم التي سوف نستقبلها بصدورنا كما استقبلها الضابط الشريف بصدره ....

                      الفاتحة الى ارواح شهدائنا على طريق الخلود ... طريق يا حســـــــــــــــــــــــــــــين

                      تعليق


                      • #12
                        اسماء الشهداء الذين قضوا في تفجير الناصرية الارهابي

                        Thu, 5 Jan 2012 الساعة : 18:03

                        شبكة اخبار الناصرية/زمن الشيخلي:
                        اسماء الشهداء الذي قضوا نحبهم في التفجير الارهابي الذي وقع ظهر اليوم الخميس في مدينة البطحاء – 40 كم غرب مدينة الناصرية - ، علما ان القائمة تضم اسماء 29 شهيدا تم التعرف عليهم من قبل ذويهم ، في حين لا زال 16 اخرين مجهولي الهوية حتى الان .

                        بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

                        الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

                        الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

                        مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ

                        إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

                        اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ

                        صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ

                        صدق الله العلي العظيم

                        تعليق


                        • #13
                          من كركوك إلى كربلاء في الناصرية قصة بطولة وكرامة

                          من عينيه تتطاير نيران الضغينة والحقد والكراهية...
                          له قلب لا يحن ولا يرق، وعقل كالحجارة بنار الجهل يحترق، وله عينين لا ترى أبعد من أنفه، وأذنين لا تسمع أكثر مما يهمس فيها من تلقينٍ أعمى، كالبهيمة المربوطة همها علفها، ولو أطلقوا سراحها فللقمامة توجهها ومستقرها...
                          تكترش من أعلافها، وتلهو عمّا يُراد بها، ولا تنظر أكثر مما في السطل أمامها من تبنٍ وحشيشٍ يعطى لها...
                          كان بشراً من حيث البنية الجسمانية ولكنه حيواناً مفترساً بمخالب سوداء عليها أثار لحوم الضحايا، وأنياب تتقاطر منها دمائهم...
                          لفّ جسمه بحزامٍ ناسفٍ من متفجراتٍ ستحرقه بنار الدنيا قبل الآخرة بعد حين...
                          تم توجيهه لحتفه دينياً وسياسياً ومادياً لا لمقاتلة إسرائيل وتحرير فلسطين المحتلة، ولا لمقاتلة أنظمة الحكم الظالمة والفاسدة، بل لقتل زائرين مشاة مسالمين كانوا يقصدون زيارة قبر الأمام الحسين (ع)...

                          في اليوم الذي خرجت فيه جميع القوات الأمريكية المحتلة وأخلت جميع قواعدها من العراق لتستقر في قواعدها الدائمة في الخليج، كان التفجير في العراق لا في الخليج...

                          كان ذاك إرهابياً منسياً في حياته وصار منسياً أكثر بعد إنتحاره، ولكن صار ضحاياه الذين قتلهم شهداءاً، وذكراهم مناراً في نفس الوقت الذي صار فيه هو مجرماً وقاتلاً...
                          قتل الناس جميعاً في هذا اليوم، الذي قتل فيه الأبرياء...
                          (من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً ومن أحياها فكأنّما أحيا النّاس جميعاً) سورة المائدة (32)
                          فكيف لو كان من قتلهم مؤمنين مسالمين...
                          (ومن يقتل مؤمناً متعمّداً فجزاؤه جهنّم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً) سورة النساء (93)

                          في مقابل هذا الانتحاري كان هناك ضابطاً في الجيش العراقي برتبة ملازم من كركوك شمال العراق يؤدي واجبه ويستحصل قوت نفسه وعياله بأداء عمله في مدينة البطحاء في الناصرية جنوب العراق...
                          لا أظنه كان يكترث كثيراً لإصرار الأكراد لضم كركوك لإقليم كردستان، أو أن يعير إهتماماً لدفاع الحكومة المركزية على إبقاء الوضع على ما هو عليه، فالعراق جسم واحد إذا تفجرت في مدينة منه سيارة مفخخة تداعت باقي المدن بالألم والحزن والدعاء للشهداء والجرحى ...
                          تاركاً هم السياسة وبلاويها ومكرها ودهائها وخبثها لأهلها...
                          كان من كركوك ضابطاً في الجيش العراقي يكسب قوته حلالاً من أداء واجبه في حماية وطنه من مخاطر الوحوش البشرية التي هي أخطر بملايين المرات من وحوش الذئاب والضباع التي قلوبها تحن تارة وتقسو تارة، بينما قلوب الوحوش البشرية أقسى من الحجارة...
                          لمح وحشاً بشرياً أسود الهيأة تتطاير من عينيه نيران الحقد والكراهية ومن يديه برزت مخالب فيها بقايا لحمٍ بشري لضحايا سابقين...
                          كان الوحش الإرهابي يروم إيقاف وإرهاب الزائرين السائرين مشياً إلى كربلاء قاصدين زيارة قبر الأمام الحسين الشهيد (ع)، فداسوا عليه الزائرين وأكملوا المسير، فمات من حينه...
                          عرف الضابط الكركوكي أن هذا الوحش يضمر شراً، ومتى كان الوحش يضمر الخير؟!!
                          كان يضمر شراً يريد به رضا مفتين وعلماء دين وسياسيين سيروه على أهوائهم من داخل العراق وخارجه لحتفه فنال رضاهم في الدنيا وغضب الله وعقابه العسير يوم القيامة...
                          حاول الضابط الكركوكي بكل بسالةٍ أن يمسك الوحش المتربص شراً ليمسكه ويبعده عن الطريق المكتظّ بالمدنيين الأبرياء العزّل، فسارع الوحش لزر التفجير يضغطه فمات الوحش ميتة جاهلية ويستشهد معه الضابط شهادة من قتل دون دينه وماله ودمه وعرضه فهو شهيد...
                          كان الضابط الكركوكي بحق مجموعة شهداء في شهيدٍ واحد، فقد قُتِل دون دينه حيث المقتولين الشهداء مسلمين أبرياء، وقد قُتِل دون ماله حيث كان يؤدي عمله ليكسب قوت عياله، وقُتِل دون دمه حيث كان يحمي نفسه ومجموعته والناس من هذا الوحش، وقُتِل دون عرضه حيث كانت النساء تسير بسلام مستورات في أمان الله وأراد الوحش أن يهتك حجابهن...
                          سقط معه عشرات الشهداء وأكثر منهم جرحى من أبرياء عزّل سائرين امنين بطريق الزائرين لا حول لهم ولا قوة إلا (بالله العلي العظيم)...
                          وإنا لله وإنا إليه راجعون...
                          (ولنَبلونَّكمْ بشيءٍ من الخوف والجوع ونقص من الأَموالِ والأنفس والثّمرات وبشِّرِ الصَّابرين # الَّذين إِذا أَصابتهم مصيبة قالوا إِنَّا لِلّه وإِنَّا إِلَيه راجعون # أُولئك عليهم صلواتٌ من ربهم ورحمةٌ وَأُولَئِك هُمُ الْمُهتَدُون) سورة البقرة (155-157)

                          أستشهد الزائرين وسيكون بانتظارهم الأمام الحسين الذي ودّع الحياة شهيداً عطشاناً فأستحق أن يكون سيد شباب أهل الجنة، ومات الإرهابي ميتة جاهلية وسيجلس في جهنم قرب يزيد الذي مات هالكاً سكراناً...
                          فالناس تحشر مع من تحب، لذلك قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار...
                          (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياءاً عند ربهم يرزقون) سورة آل عمران (169)
                          طارت أرواح الضحايا كحماماتٍ لبارئها وهبطن على الأرض أجساماً مقطعّة وأيدي وأرجل مبتورة ورؤوس محزوزة وستشكو لربها وهي حية ترزق عنده فالشكوى لغير الله مذلة، وستقول أي رب خذ بحقنا ممن ظلمنا وقتلنا من تلك الوحوش البشرية...

                          من كركوك شمال العراق كان بطلاً شهماً رفع رأس الكرامة عالياً من على طريق مدينة البطحاء في الناصرية جنوب العراق في الطريق المؤدي الى قبر الأمام الحسين في كربلاء وسط العراق...

                          لوحة فنية لبطلٍ شامخٍ ممسك راية الكرامة والإباء...
                          رسمها ولونها الأمام الحسين بدمه في كربلاء...
                          وخط فيها (لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد) شعاراً ونداء...
                          الرأس في كركوك والصدر في كربلاء والأقدام ثابتة على تراب البطحاء...
                          حيث سقط من الزائرين شهيداتٌ وشهداء...

                          زاد العزم بعد التفجير في السير إلى كربلاء، فالقتل للأحرار عادة والكرامة لمن ينال الشهادة...
                          خاطب الأمام الحسين جيش يزيد راداً على طلب يزيد له بأن ستكون للأمام الحسين مكانة وثروة ومنصب لو بايع يزيد خليفة، ولو رفض فسيكون مصير الحسين القتل، فأجاب الحسين يزيداً قائلاً: (ألا أن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين، بين السلة –سلّ السيوف- والذلة –البيعة ليزيد- وهيهات منّا الذلة) فمثل الحسين لا يبايع يزيد...

                          (هيهات منّا الذلة) قالها الحسين يوم الطف أمام حشود الأعداء، فقتلهم بكلماته وأهدافه وكرامته فأنتصر...
                          ولنرددها اليوم (هيهات منّا الذلة) وليزداد العزم في المضي لكربلاء ولتكن زيارة هذا العام أكثر من العام الذي مضى...
                          وليكن في كربلاء اللقاء...
                          فحتى ذلك الحين إلى اللقاء...
                          حيدر محمد الوائلي
                          http://kitabat.info/subject.php?id=12881

                          تعليق


                          • #14
                            ارتفاع حصيلة ضحايا العملية الإرهابية إلى 44 شهيداً و81 جريحاً
                            الناصرية – حازم محمد حبيب
                            أعاد إلى الأذهان الموقف البطولي لأحد ضباط الجيش في تفجير البطحاء قصة الشهيد عثمان العبيدي، وحادث جسر الأئمة الأليم، وما بين الحادثين الارهابيين من تشابه كبير، سوى الاختلاف في الزمان والمكان.
                            وتبدأ القصة هذه المرة مع الملازم نزهان صالح حسين، وهو من أهالي محافظة كركوك، وبالتحديد قضاء الحويجة، فبينما كان يمارس واجبه في تأمين طريق الزائرين المتوجهين الى مدينة كربلاء المقدسة سيرا على الأقدام، واذا بشكوك تساوره بوجود حركة غريبة بين صفوف الزائرين، عندما حاول إرهابي يرتدي الزي العسكري اقتحام حشد كبير منهم، وما كان أمام الضابط الا احتضان الارهابي، وإحكام قبضته عليه، لكن لم تمض سوى لحظات حتى دوى في المكان صوت انفجار عنيف تبين انه ناجم عن تفجير حزام ناسف كان يرتديه المجرم، ليوقع عشرات الضحايا من الزوار المدنيين بين شــهداء وجـــرحى.
                            ويعتقد الملازم أول الطبيب حمزة حسين، أحد زملاء الشهيد، وهو يروي ما حصل في تلك اللحظات، ان التفجير الذي وقع على الطريق السريع الدولي بين مدينتي الناصرية والبطحاء، تم بواسطة جهاز تحكم عن بعد، كون الملازم نزهان تمكن من احكام سيطرته على حركة الارهابي بشدة، نظرا لما كان يتمتع به الشهيد من جرأة وقوة استمدهما من بطولته وحبه للوطن، كما يعرفه الجميع.
                            ويضيف الطبيب حمزة، خلال حديثه لـ"الصباح" في المستشفى، حيث يرقد جريحاً جراء حادث التفجير، ان الملازم نزهان، وهو في بداية عقد الثلاثين، كان قد عاد من إجازته الاعتيادية قبل أيام، التي قضاها مع عائلته المكونة من زوجة وطفلين، اضافة الى والديه، وكان قبل وقوع الحادث يتحدث عبر جهاز النقال الى والده ويطمئنه على وضعه، وكذلك تحدث مع ابنته الصغيرة ووعدها بأنه سيعود الى البيت قريباً وهو يحمل لها هدايا ولعباً، ولم يكن يعرف أن ساعته قد اقتربت، وما هي سوى دقائق حتى اختلط دمه بدماء الزوار الذين سقـــــطوا شـــهداء جميـــعاً في ذلك اليـــوم.وأجرت محافظة ذي قار أمس، مراسيم تشييع جثماني الشهيدين الملازم نزهان صالح حسين الجبوري، من سكنة كركوك "الحويجة"، وزميله المنتسب في الجيش علي أحمد سبع من محافظة ديالى، اللذين ينتسبان الى قوات اللواء 38 التابع للفرقة العاشرة.
                            هذا، وأكد مسؤول أمني في المحافظة أن حصيلة الهجوم الارهابي الذي استهدف الزوار، بلغت 44 شهيدا و81 جريحا.وبين لـ"الصباح" ان الهجوم، وهو الأعنف في المحافظة منذ عدة أعوام، استغل تجمع الزائرين في أحد المواكب الحسينية على الطريق السريع بين الناصرية والبطحاء، حيث كانوا في طريقهم الى مدينة كربلاء المقدسة سيرا على الأقدام، لاحياء ذكرى اربعينية الامام الحسين عليه السلام.ولاقت الجريمة البشعة استنكاراً واسعا على المستويين الرسمي والشعبي، في وقت شددت الأجهزة الأمنية من اجراءاتها لحماية الزائرين المتوجهين الى مدينة كربلاء، حيث تستعد لاحياء مراسيم زيارة الاربعينية.
                            http://www.alsabaah.com/ArticleShow.aspx?ID=19653
                            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=163838

                            تعليق


                            • #15
                              بخ بخ لكم يا حسينيون
                              هنيئا والله
                              سيكون باستقبالهم سبط الرسول
                              اما من كان ظنه ان عشاءه مع الرسول بتفجير الابرياء فهو واهم وليعيد حساباته الف مرة
                              فما يقبل الله ان يقتل الابرياء بهذه البشاعه
                              تمنعني العبرات من الكتابة اكثر من هذا
                              انا لله وانا اليه راجعون

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X